دودة الارض بأي حق نقتلها
نتحدث اليوم عن دودة لم نعرف بفوائدها الا بعد ان دمرنا ما دمرنا من بيئتها.
لقد ساق الطمع الانساني الى ان نعاند ونخالف الطبيعة. عندما نعلم ان فترة الحمل عند المراة 9 اشهر ونريدها ان تنجب في فترة 5 اشهر.هنا تحدث مخالفة الطبيعة .وبالتالي لن تتركنا الطبيعة دون عقاب.
ان الارض هي ام تحمل بذورها لتلدها في عمر او فترة معينة و كم معين.فتدخل الانسان ليسرع ويزيد من الانتاج الزراعي.
دون اي اخذ بالاعتبار اي حسابات اخرى.
مالذي حدث؟
الذي حدث انه استخدم مواد ضارة وظنها جيدة.
اخترع الانسان الاسمدة الكيميائية. وصار يزيد من انتاجه الزراعي .ولم يعلم اي جريمة اقترف.
ترابط الكيميائيات و استدراجها لبعضها هو ما دمر التربة وصحتنا .عبر فوائد أنية قصيرة.
عندما استخدمنا الاسمدة الكيميائية .ماتت الدود التي خلقها الله لتصنع لنا افضل سماد زراعي على وجه وبالمجان وبدون جهد منا.
ان استخدامنا للاسمدة الكيميائية وبعد ان قتل الدودة .انتج خللا كبيرا في التربة .
حيث ان روح التربة هو الجانب الحيوي فيها.الجانب الحيوي هو الاعداد الكبيرة من الكائنات الحية الدقيقة التي تعيش في التربة وتتفاعل معها وتعطيها الحياة التي بدورها تعطيها للنبات . واولها دودة الارض
اخترع الانسان الاسمدة الكيميائية. وصار يزيد من انتاجه الزراعي .ولم يعلم اي جريمة اقترف.
ترابط الكيميائيات و استدراجها لبعضها هو ما دمر التربة وصحتنا .عبر فوائد أنية قصيرة.
عندما استخدمنا الاسمدة الكيميائية .ماتت الدود التي خلقها الله لتصنع لنا افضل سماد زراعي على وجه وبالمجان وبدون جهد منا.
ان استخدامنا للاسمدة الكيميائية وبعد ان قتل الدودة .انتج خللا كبيرا في التربة .
حيث ان روح التربة هو الجانب الحيوي فيها.الجانب الحيوي هو الاعداد الكبيرة من الكائنات الحية الدقيقة التي تعيش في التربة وتتفاعل معها وتعطيها الحياة التي بدورها تعطيها للنبات . واولها دودة الارض
تعليقات
إرسال تعليق